بعد ذلك، يجب أن تنتقل إلى تحديد نطاق المشروع من خلال تحديد منطقة الدراسة لدراسة الجدوى، حيث يجب أن يكون النطاق مفصلًا، ويحدد أهداف دراسة الجدوى بوضوح، لذلك من الضروري دراسة الأجزاء المختلفة من عملك التي قد تتأثر بالإجراء أو الفكرة المقترحة، حتى عندما لا تقترح شيئًا يؤثر على العمل بأكمله بشكل مباشر (مثل إطلاق منتج جديد أو الحصول على عمل أو بدء عمل تجاري) قد يكون للإجراءات، مثل تعيين موظفين جدد في قسم واحد، وتأثير ذلك في بعض الأحيان على القطاعات التي قد لا تبدو واضحة في هذه اللحظة من إنشاء المشروع.
كما مفتاح تحديد النطاق يدور حول فهم مختلف المشاركين والمستخدمين النهائيين للفكرة أو الإجراء المقترح، على سبيل المثال، إذا كنت تنقل عملك إلى مكان جديد، فعليك أن تفهم التأثير الذي سيحدثه على القوى العاملة مثل (التغيير في التنقل يمكن أن يؤثر على معنويات الموظفين وما إلى ذلك) والعميل (هل سيتبع جميع العملاء عملك إلى موقع جديد وما إلى ذلك).
أخيرًا، تحتاج أيضًا إلى تحليل الوضع الحالي قبل تنفيذ الفكرة أو العمل، حيث يمكنك القيام بذلك عن طريق وصف نقاط الضعف والقوة في مشروعك، وبمجرد القيام بذلك، يمكنك دراسة المدخرات والفوائد التشغيلية التي تأمل في تحقيقها مع الاقتراح الجديد.
Read more